بالعربي- واس
الرياض – يحتفي المتحف الوطني السعودي بالتعاون مع مجمّع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بعد غدٍ، باليوم العالمي للغة العربية بإقامة عددٍ من الفعاليات، تهدف إلى إبراز جمال اللغة العربية وغناها الثقافي، وتسلط الضوء على دور المتاحف في حماية الإرث الثقافي العريق.
وتشمل الفعاليات التي تأتي تحت شعار “الذكاء الاصطناعي: تعزيز الابتكار مع الحفاظ على التراث الثقافي”، لقاءات حوارية تناقش دور اللغة العربية في العصر الحديث، واستعراض أساليب مبتكرة لإحيائها عبر وسائل تعليمية مثرية، وتاريخ اللغة العربية ودور المتاحف في صون هذا التراث.
كما تتضمن جلسة بعنوان ” البُعد الحضاري والثقافي للتعدد اللغوي”، تسلط الضوء على أهمية التنوع اللغوي في تعزيز الحوار الثقافي، وتبرز دور التسويق الثقافي في تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًّا واستخدامها بوصفها علامة ثقافية مميزة.
وستتاح للزوار فرصة المشاركة في أنشطة تفاعلية تأخذهم في رحلة ماتعة عبر تاريخ اللغة العربية، بدءًا من الرموز القديمة وصولًا إلى التجارب الفنية المبتكرة، إلى جانب العروض الموسيقية وأخرى تسهم في تعزيز الوعي المجتمعي بقيمة اللغة العربية ودورها الحضاري، وتأكيد أهمية التراث الثقافي، وتشجيع جميع فئات المجتمع على زيارة المتاحف لاكتشاف كنوز التاريخ والمعرفة.
وتندرج هذه الفعاليات ضمن جهود المتحف الوطني السعودي لتقديم تجربة متحفية تفاعلية تبرز الموروث الثقافي، وتعزيز الارتباط بالهوية الوطنية، وترسيخ الشعور بالفخر بها.
وتشمل الفعاليات التي تأتي تحت شعار “الذكاء الاصطناعي: تعزيز الابتكار مع الحفاظ على التراث الثقافي”، لقاءات حوارية تناقش دور اللغة العربية في العصر الحديث، واستعراض أساليب مبتكرة لإحيائها عبر وسائل تعليمية مثرية، وتاريخ اللغة العربية ودور المتاحف في صون هذا التراث.
كما تتضمن جلسة بعنوان ” البُعد الحضاري والثقافي للتعدد اللغوي”، تسلط الضوء على أهمية التنوع اللغوي في تعزيز الحوار الثقافي، وتبرز دور التسويق الثقافي في تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًّا واستخدامها بوصفها علامة ثقافية مميزة.
وستتاح للزوار فرصة المشاركة في أنشطة تفاعلية تأخذهم في رحلة ماتعة عبر تاريخ اللغة العربية، بدءًا من الرموز القديمة وصولًا إلى التجارب الفنية المبتكرة، إلى جانب العروض الموسيقية وأخرى تسهم في تعزيز الوعي المجتمعي بقيمة اللغة العربية ودورها الحضاري، وتأكيد أهمية التراث الثقافي، وتشجيع جميع فئات المجتمع على زيارة المتاحف لاكتشاف كنوز التاريخ والمعرفة.
وتندرج هذه الفعاليات ضمن جهود المتحف الوطني السعودي لتقديم تجربة متحفية تفاعلية تبرز الموروث الثقافي، وتعزيز الارتباط بالهوية الوطنية، وترسيخ الشعور بالفخر بها.